لانعلم هل نتفائل ونقول خبر جيد
ام نحكي الواقع ونقول لاتغيير
الان محمود عباس يسلم الامين العام للامم المتحد الطلب الخاص بقبول عضوية فلسطين في الامم المتحده
ولكن راينا راي رئيس اكبر دوله للديمقراطيه وهو اوباما كيف اعترض
وراينا كيف راي ساركوزي
اذن كل انظارنا شاخصه الى محمود عباس
لانه سوف يلقي بعد قليل خطابه
عسى ولعل ان نسمع شيئا جديدا
ولكنني لااتوقع شيء جديد