أصل القصة أن الحمامات التركية القديمه كانت تستعمل الحطب والأخشاب والنشارة لتسخين أرضية الحمام وتسخين المياه لتمرير البخار من خلال الشقوق
وكانت قباب ومناور معظم الحمامات منالخشب وحدث أن حريقا شبّ في حمام للنساء ، وحيث أن الحمام مخصص للنساء فقد اعتادتالكثيرات منهن على الإستحمام .... وعندما حصل الحريقهربت كل إمرأة كاسية ( يعني لابسه هدوم ) أما النسوة البقيه فقد بقين خشية وحياءاوفضّلن الموت على الخروج .
وعند عودة صاحب الحمام هاله مارأى وسأل البواب هل ماتأحد من النساء ؟